حزن

كنت ساحزن جدا ... لو ان الله لم يخلقنى امرأة .....

حكايات واشواق

سيظل الصمت عالقا بيننا !!!!!!!!!
كلما عصفت بى الذكرى .........
 وصدى الريح يجرحنى .............
وكل الذى بينى وبينك ..............
حكايات واشواق
وشئ كالحنين ...........
اخبئه تذكارا  وعبرة .. ..

انتظار

ولعينيك اُغنى
اغانى الامهاتِ للصغار ,,,,, ليهدا الشوقُ
وينامُ الانتظار
  أُلستُ     تدرى  !!!!!!!!!!!!!
اننى مصلوبة فى الحُلمِ
على قارعة الامنياتِ
فقط ,,,,,,,
انتظار

علقت الخوف

لم تعد الامسياتِ بطعم ِ الاشتياق
فكل الحان هذا الصباح دوزنةُ
على وقع الفراق
الشتاء يخطو ثقيلا على ابواب
الحلم الغافى على صدر الغياب
ارسم وجهك اُخفيهِ
بين اشيائى الصغيرة
بين ذاكرتى وقلب سجد الشتاءُ ,,,,
مرهونا لعينيك
علقت الخوف على جدار صمتى
نصبت سراديق الامنيات اشرعة
فى وجه الغيم
وهاهو الشتاء قد أتى يُحلُ بيننا
وبيننا ما بينا من حُطام
رفاتُ تنتظر المثوى الاخير
وذلك الكذب يفتح الابواب
لُتذرى الريح مابقى
بيننا

همس الليل وثرثرات المساء

ياايها المجدولُ فوق خاطرى ضفيرتين
من حنين واشتياق ..........
المرسوم فوق وجه المساء
كقُبلةِ الوداع ....
وضعت مالدى فوق بابك ........
رسمت شوقى فى غيابك .....
ومازالت انتظر ...
صحوة الحياة ....
عودة الموتى احياء ....
همس الليل وثرثرات المساء .....
قُبلةُ يتيمة وضعتها تميمة فى ذلك المساء ........
ومازلت سيدى احُنُ لمرج الزيتون
ونجمة تُطلُ فى السماء ...
قلبين عاشقين .....
صغارا اشقياء ....
طفلين عدنا ........
نسبقُ الريح ....
نضحك فى صفاء ......
احُن سيدى الى يديك ...
حين تَلمُسُ الشفاه ....
تحت ذلك الدير القديم ....
نخطف الزيتون فى اشتهاء ...........
طفلين نحُنُ للمساء .....
وصوتك المسكون بالحنين ....
وصرختُ علقت على الشفاه ....
اُحبك يا طفلى المجنون ......
كلما طلّ المساء .....

العقل مقصلة الابداع .

واجهة للخيبة ,

حتى الاحلام صارت واجهة للخيبة ,,,, نسرع الخُطى لنحتمى خلفها .

الوحيدة

قد نختار كل شئ !!!!!!!! عدا الاحزان عندما تتشبث بنا وتجعلنا خيارها الاوحد و كلما اسرفنا فى الامل بالخلاص منها اسرفت هى الاخرى فى التمسك بنا !!!!!!!! حسنا فعلت فهى الوحيدة التى لم تخزل توقعاتى بها وهى توحى لى ان الكون عامرا بها .