ماان تفكر فى الاستمتاع بنهاية الاسبوع
لتلتقى اصدقاء طال غيابك عنهم وتفرد اجنحة اشواقك
فى تخطيط مسبق لجلسة من الضحكات الصافية
يمد حظك العاثر لسانه ساخرا
فتجد نفسك واحدهم ممددا امامك بلا حراك من ضربة مجهول امام عينيك
تجس النبض لمن ملقى امامك هامدا فى سكون لحظات
مابين صمتك وعقلك يدور فى فراغات بعيدة
تتأمل , , ملابسه , رائحة عطره , تحاول ان تقرأ افكاره قبل لحظة سقوطه
و الورد ملقى تحت اقدام المتجمعين تغسله حبات المطر ,
شظايا متناثرة و قنينة الخمر مسكوبة على الغلاف الفاخر
, تجمع عدسات نظارتيه فى صمت تسرى حرارة جسده فى يدك الممدودة ,
وكلمات متقطعة على الهاتف انتظرك وهوملقيا جوار صاحبه ,
حبات المطر تغسل الوجوه والخطوات مبتعدة بعد نظرة فضول عابرة,
وحدك وحكاية اشواق عابر على الهاتف لم تكتمل
لتلتقى اصدقاء طال غيابك عنهم وتفرد اجنحة اشواقك
فى تخطيط مسبق لجلسة من الضحكات الصافية
يمد حظك العاثر لسانه ساخرا
فتجد نفسك واحدهم ممددا امامك بلا حراك من ضربة مجهول امام عينيك
تجس النبض لمن ملقى امامك هامدا فى سكون لحظات
مابين صمتك وعقلك يدور فى فراغات بعيدة
تتأمل , , ملابسه , رائحة عطره , تحاول ان تقرأ افكاره قبل لحظة سقوطه
و الورد ملقى تحت اقدام المتجمعين تغسله حبات المطر ,
شظايا متناثرة و قنينة الخمر مسكوبة على الغلاف الفاخر
, تجمع عدسات نظارتيه فى صمت تسرى حرارة جسده فى يدك الممدودة ,
وكلمات متقطعة على الهاتف انتظرك وهوملقيا جوار صاحبه ,
حبات المطر تغسل الوجوه والخطوات مبتعدة بعد نظرة فضول عابرة,
وحدك وحكاية اشواق عابر على الهاتف لم تكتمل