تشبعت مسامى بالاشتياقٍ اليك فاقمت صلواتىِ فى محراب حبك تراتيلى تملانئ حنين ,,تتسرب داخلى تسكننى فاٌصلىٍ على روحى صلاةَ الغائبين .
ليتنى انقش حروفى بدلا من جدار الصمت الفاصل بين مسامئ واشتياقك فدارويش التلة يرقصون بين تفاصيل الحرف والذات رقصة الحرب القديمة .
الليل يمتد فى الغربة ,يطول , تلتف حبال الصبر حولك فتخنقك , ويعصف الشوق بك فى مهب الريح , لست هنا ولامعهم
تمنيت فى هذه الليل ان ارى النجوم فى السماء , ان التحف القمر غطاء , تمنيت وتمنيت وتبقى امنيات .
اعتادوا فى بلادى ان تصمت الاناث وتعبيرهن لايتعدى ايماءة او هزة للراس لكن اقلامنا ابت ان نكون فقط جوارى السلطان او اناث .
No comments:
Post a Comment