امتلكت ناصية الشارع تشير الى السيارات العابرة , حرارة الشمس جعلتها تحس انها قابلة للاشتعال تمنت شئ بارد لعقت شفتيها , تصبب العرق جعل ثيابها تلتصقُ بها , لم تياس من المحاولة , وهى تتذكر صديقتها فى السكن محملة بما لذ وطاب , كوابح سيارة تتوقف اوقفت معها دائرة الذكرى فتحت الباب وهى تردد شكرا ياعمو .
No comments:
Post a Comment