متى ياترى تتحرر عقليتنا السياسية !!!!!!! من تبعية السيدين للطائفتين اللتان تعتبران السودان جزء من اقطاعية اجدادهم ,,, الصادق المهدى والميرغنى !!!!!!!!! فمواقفهم صارت ضبابية ومذرية ,,,, وكل مايهم الدخول الى القصر باى شكل اثباتا للشكل التاريخى ,,,,,, واعادة ماضى عفئ عليه الزمن ,,,, من سيكسب الرهان الشعب المطالب بحرية كاملة من التبعية ام السيدين الذين يدورون حيثما ادار اخطبوط السياسة السودانية راسه .
No comments:
Post a Comment