كان يعبر الحنين نكاية فى الغيوم
ويوزع الكلمات تشفى فى الحرف
كان الصباح باهتا يبدوا بلون عينيه والحلم متسرسب بين اصابعه
تقبض اطرافه بتلابيب النفس
عصيا على العبث
على اغنيات الصباح التى تداعب اذان النوافذ موغلا فى الدهشة مرتجا كريح بارد
يصفع الابواب ويمضى غير ابهاّ باارتجافة من بالداخل كان وكنت
سدرة الامنيات
الموغلة فى بداية الانسان
ترعبنا
انجذابة الاطراف ووله العيون
كان الصباح غريبا موصودا بالغياب
يخدش ذاكرتى حنين غريب
كان الجنون منسيا على نوافذ كلماتنا وصرير الريح يبعث الحسرة من غفوة الاشياء
ويوزع الكلمات تشفى فى الحرف
كان الصباح باهتا يبدوا بلون عينيه والحلم متسرسب بين اصابعه
تقبض اطرافه بتلابيب النفس
عصيا على العبث
على اغنيات الصباح التى تداعب اذان النوافذ موغلا فى الدهشة مرتجا كريح بارد
يصفع الابواب ويمضى غير ابهاّ باارتجافة من بالداخل كان وكنت
سدرة الامنيات
الموغلة فى بداية الانسان
ترعبنا
انجذابة الاطراف ووله العيون
كان الصباح غريبا موصودا بالغياب
يخدش ذاكرتى حنين غريب
كان الجنون منسيا على نوافذ كلماتنا وصرير الريح يبعث الحسرة من غفوة الاشياء
No comments:
Post a Comment