Sunday 23 February 2014

نهاية تقليدية

اه ! من كاتب اقصى اليسار ماان يركض العمر وتبرز الحياة والموت مخالبهم حتى يحتل مقعد اليمين ويبدا الولوج الى عالم تتقمصه روح وسيرة الجدات .. مقيتة هى اعبائنا حين يمضى العمر واحدى اقدامنا تسير للنهايات التقليدية تراجيديا عميقة حين نشتهى الموت كجد يداعب مسبحته ويطارد زباب افكار العمر المتقدم وشيحوحة الفكر !

No comments:

Post a Comment

Powered By Blogger