بعد غياب ترددت كثيرا وخطواتى تجرنى الى البحر
حيث الفراغ العظيم
يشدنى الحنين رغم كرهى للارتباط بالامكنة والازمنة فقط لكونها تشعرنى كان قيد على ساقى
وان ذاكرتى سحابة من الاشياء والحكايات
وان خطواتى التى تجرنى الى مكان بعينه قيد ثقيل
وان حميمية الاشياء والارتباط بها
والتعود عليها طقوس تعبدية فى فراغ عريض
لاتعرف كنهه ولا تحد بداياته او نهاياته
وللحق ان غبت عنه او غاب عن عيناى
افتقدت براح عريض
ومساحة كبيرة لاحساسى دوما ان هناك شئ ماينقصنى
وان طقوسى لم تعد تلك التى اعرفها
يبدوأ كل شئ تنقصه الدهشة وشغب الاصدقاء
طعم قهوتى صحف الصباح ..حتى فيروز
حينها بات صوتها مشروخا
ادرك انه الحنين بعينه والارتباط الوثيق بذاكرة المكان
امران كلاهما صعب ان تدمن المكان وان تحاول التفكك
والشعور بانك حر
حتى من طقوسك اليومية
التى تلوح
بذاكرتك
تستجديك
الوقوف
خاشعا
على ضفة
البحر
مشرعا
جناح
الخيال على المدى الفسيح!
حيث الفراغ العظيم
يشدنى الحنين رغم كرهى للارتباط بالامكنة والازمنة فقط لكونها تشعرنى كان قيد على ساقى
وان ذاكرتى سحابة من الاشياء والحكايات
وان خطواتى التى تجرنى الى مكان بعينه قيد ثقيل
وان حميمية الاشياء والارتباط بها
والتعود عليها طقوس تعبدية فى فراغ عريض
لاتعرف كنهه ولا تحد بداياته او نهاياته
وللحق ان غبت عنه او غاب عن عيناى
افتقدت براح عريض
ومساحة كبيرة لاحساسى دوما ان هناك شئ ماينقصنى
وان طقوسى لم تعد تلك التى اعرفها
يبدوأ كل شئ تنقصه الدهشة وشغب الاصدقاء
طعم قهوتى صحف الصباح ..حتى فيروز
حينها بات صوتها مشروخا
ادرك انه الحنين بعينه والارتباط الوثيق بذاكرة المكان
امران كلاهما صعب ان تدمن المكان وان تحاول التفكك
والشعور بانك حر
حتى من طقوسك اليومية
التى تلوح
بذاكرتك
تستجديك
الوقوف
خاشعا
على ضفة
البحر
مشرعا
جناح
الخيال على المدى الفسيح!
No comments:
Post a Comment