لم اعد اقوى على الانتظار لملمتُ أحجيتى القديمة , طالعنى وجه ابى من بين الاف الوجوه , تذكرت امام الجامع وتلك الخطبة , صوت الديك , القادمين والمغادرين حركة اقدامهم وهى تصدر صوتاً على الاسفلت , انتبهت على غفلة صوت نحيب وعويل على نصف وطناً كان هنا بالامس .
No comments:
Post a Comment