Saturday 9 July 2011

احجيتى ا لقديمة

لم اعد اقوى على الانتظار لملمتُ أحجيتى القديمة , طالعنى وجه ابى من بين الاف الوجوه , تذكرت امام الجامع وتلك الخطبة , صوت الديك , القادمين والمغادرين حركة اقدامهم وهى تصدر صوتاً على الاسفلت , انتبهت على غفلة صوت نحيب وعويل على نصف وطناً كان هنا بالامس .

No comments:

Post a Comment

Powered By Blogger