هذه المدينة تغرقنى بعشقها حد الثمالة ............
تتوه خطواتى فى مدن ضبابية الرؤية ............
غارقة فى الجمود والكابة ...........
نتسول الاشواق والحنين على ابوابها الموصدة الا من مشاعر الخيبة .............
تقضُ مضجعى الاشواق ..........
تعيدنى للنبع الحنين ......
تُهدينى ابتسامة غائبة هالة من الضوء ...........
واكوام من الذكرى تشاغبنى ............
تتسلل عميق ......
تضغط بقوة على جرح تكور مهملا ..........
نغمة تُعيدنى للبعيد ..............
طفلة تداعب الرمل ............
خلف النهر العتيد ...............
No comments:
Post a Comment