نصوص من قلب الحضرة
فى المدى الشاسع مسارك
لاالنهايات توصل
ولا الطريق خيارك
لكل مكان خاصية توح
ى لك بشئ ما
لاتعبر هكذا عبثا كالمطارد
قف
وتأمل ستجد حيث انت جاذبية تقودك تحو شيئا ما
مجهول يعبث فوق فراغات المدى
يوشوش خاطرك بفكرة عابرة
قد تصنع لمسة جمال
وان بدأ الطريق مؤحشا للغاية
ستجد الف حصاة تخبرك كم طرقتها من الاقدام !
No comments:
Post a Comment